5/11/2025 4:45:23 PM
موقع إخباري مستقل - منوع
رئيس التحرير : ايوب التميمي
الرئيسية
عاجل
متابعات دولية
اقتصاد
سياحة
رياضة
دراسات وأبحاث
حقوق وحريات
مقالات
تكنولوجيا
هشتاج
اجراس يوتيوب
231
علماء يحذرون من "المنطقة المجهولة"درجات الحرارة وصلت إلى الحد الغير معقول.. تنذر بعواقب وخيمة" تفاصيل المشهد
متابعات:-( اجراس اليمن) حذر خبراء من أن العالم سيشهد درجات حرارة قياسية جديدة في السنوات الخمس المقبلة، مرجحين أن ترتفع بأكثر من 1.5 درجة مئوية فوق المستويات قبل فترة التصنيع. ويمكن أن يكون لتجاوز عتبة 1.5 درجة مئوية "عواقب وخيمة" على الإنسان وفق تقرير للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية. وحذرت هذه الوكالة الأممية من أن تجاوز عتبة 1.5 درجة مئوية سيمثل تسارعا ملحوظا في التأثيرات البشرية على نظام المناخ العالمي، ويرسل العالم إلى "منطقة مجهولة". وبموجب اتفاقية باريس للمناخ لعام 2015، تعهدت البلدان بمحاولة إبقاء درجات الحرارة العالمية أقل عن 1.5 درجة مئوية فوق مستويات "ما قبل الصناعة" بعد أن اتضح علميا بأن بلوغ أكثر من هذا المستوى من شأنه أن يطلق العنان لسلسلة من الآثار الكارثية التي لا رجعة فيها. وقال بيتيري تالاس، الأمين العام للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية: "هذا التقرير لا يعني أننا سوف نتجاوز بشكل دائم 1.5 درجة مئوية المحددة في اتفاقية باريس، ومع ذلك، تدق المنظمة ناقوس الخطر بأننا سنتجاوز هذا المستوى على أساس مؤقت". ولم يسبق لمتوسط درجات الحرارة السطحية العالمية أن تجاوز عتبة 1.5 درجة مئوية. وكان أعلى متوسط في السنوات السابقة 1.28 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل مرحلة التصنيع. ووجد التقرير، الذي نُشر الأربعاء، أن هناك احتمالا بنسبة 66 في المئة لتجاوز عتبة 1.5 درجة مئوية في عام واحد على الأقل بين 2023 و2027. ورجح أيضا أن يكون هناك هطول أقل للأمطار هذا العام في منطقة الأمازون وأميركا الوسطى وأستراليا وإندونيسيا. وقد تم تسجيل درجات حرارة قياسية جديدة في العديد من المناطق حول العالم خلال موجات الحر، في العام الماضي، ولكن هذه الارتفاعات قد تكون البداية فقط، وفقا للتقرير، حيث يجتمع انهيار المناخ وتأثير ظاهرة "النينو" لتخلق موجات حر في جميع أنحاء العالم. وتعد ظاهرة النينو جزءا من نظام مناخي متذبذب يتطور في المحيط الهادئ. وعلى مدى السنوات الثلاث الماضية، كان العالم يمر بمرحلة ما يعرف باسم "النينيا"، والتي كان لها تأثير أخف على ارتفاع درجات الحرارة في جميع أنحاء العالم. وجد العلماء أنه مع انتهاء ظاهرة "النينيا" وتطور ظاهرة "النينو" الجديدة، فإن هناك احتمالا بنسبة 98 في المئة أن تكون واحدة على الأقل من السنوات الخمس المقبلة هي الأكثر سخونة على الإطلاق. في الصدد، حذر تالاس قائلا: "من المتوقع أن يتطور ارتفاع درجة حرارة النينو في الأشهر المقبلة وسيتحدد هذا مع تغير المناخ لدفع درجات الحرارة العالمية إلى منطقة مجهولة". وقال إن ذلك ستكون له تداعيات بعيدة المدى على الصحة والأمن الغذائي وإدارة المياه والبيئة، ثم مضى محذرا "نحتاج أن نكون جاهزين". الحرة - واشنطن اقرأ أيضا التقلب وعدم الاستقرار في واشنطن قد يؤثر على الاقتصاد العالمي اقتصاد أزمة رفع سقف الدين الأميركي.. التعثر قد يعني نتائج خطيرة مطلق النار كان يحمل كاميرا صحة "يغلي الدم في عروقنا".. كيف تؤثر الحرارة المرتفعة في مزاج الإنسان؟ أوكرانيا- باخموت الحرب على أوكرانيا مكاسب باخموت ترفع آمال الأوكرانيين لتحقيق مزيد من التقدم الراقصات أكدن أن تكوين نقابة سيمنحهن حماية أفضل ضد التحرش الجنسي وسرقة الأجور منوعات راقصات التعري يحققن "انتصارا" طال انتظاره بالولايات المتحدة المصورون طاردوا الزوجين بعد مغادرتهما حفل توزيع جوائز "ويمن أوف فيجن" منوعات "لم أر مثل هذا قط".. تفاصيل مطاردة "كارثية" للأمير هاري وميغان في الصور تظهر بناية صُمّمت وفق طراز معماري رفيع هل حقا "فرق شاسع".. حقيقة صور "قصر" وزير مغربي سابق تيتانيك تكنولوجيا "تيتانيك" كما لم تروها من قبل.. صور ثلاثية الأبعاد تكشف تفاصيل مثيرة الحرب على أوكرانيا مكاسب باخموت ترفع آمال الأوكرانيين لتحقيق مزيد من التقدم الحرة / ترجمات - واشنطن 17 مايو 2023 Share on Facebook Share on Twitter Share on WhatsApp أوكرانيا- باخموت أصبحت باخموت رمزا لوحشية هذه الحرب بعدما تقدمت القوات الأوكرانية في باخموت، أصبح الجنود الأوكرانيون، لأول مرة منذ شهور، في موقع الهجوم، ويبدو أن هذا الزحف سيوفر دفعة معنوية كبيرة لأوكرانيا وضربة لروسيا، مما يحرمها من الإنجاز العسكري الوحيد الذي بدا لعدة أشهر في متناول يدها. وأمضت القوات الروسية ما يقرب من عام في محاولتها لتطويق مدينة باخموت في شرقي أوكرانيا، وبحلول مارس، بدا أنها كانت على وشك النجاح، لكن ذلك لم يحدث. وبحسب تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز"، يمكن لسيطرة الأوكرانيين على أجزاء من باخموت أن تحاصر الروس و"سيثبت ذلك أن الخطوط العميقة والمحصنة التي بناها الروس عبر أوكرانيا يمكن اختراقها"، وفق تعبيرها. واستعادت كييف بعض الأراضي الواقعة شمالي وجنوبي باخموت في غضون أيام قليلة بينما استغرق الأمر من الروس عدة أسابيع للاستيلاء عليها. يأتي ذلك في الوقت الذي تستعد فيه أوكرانيا لشن هجوم مضاد أوسع، بهدف تحقيق اختراق أكبر في حرب توقفت عند معركة شاقة، اتسمت بإراقة الكثير من الدماء وتحقيق القليل من المكاسب ميدانيا. ويقول القادة الأوكرانيون إنهم يأملون في الاستفادة من الدروس المستفادة من معارك باخموت عندما يحاولون الهجوم في أماكن أخرى على طول خط الجبهة البالغ 600 ميل، بحسب ما ذكرته الصحيفة. وقال قائد القوات البرية الأوكرانية، أولكسندر سيرسكي، للجنود خلال زيارة للجبهة، الثلاثاء: "دخل رجال فاغنر باخموت في مصيدة مثل الفئران". لكن سيرسكي وقادة أوكرانيين آخرين حذروا من أن القتال لا يزال شرسا وأن المعركة ما زالت تدور داخل باخموت، حيث تحاول القوات الروسية طرد آخر المدافعين الأوكرانيين . ولا يزال الروس يسيطرون على الجزء الأكبر من باخموت، لكن الوضع قد يتغير في الأيام المقبلة. ويريد القادة الأوكرانيون إبقاء قوة روسية كبيرة مقيدة في باخموت وما حولها، مما يمنع إعادة انتشارها في مناطق أخرى. ويقولون إن روسيا ترسل بالفعل تعزيزات إلى منطقة باخموت، بما في ذلك وحدات دبابات ومقاتلات جديدة، في محاولة لوقف التقدم الأوكراني. ومع ذلك، قال القادة الأوكرانيون إن جنودهم يواصلون التقدم. وذكر أولكسندر بانتسيرني، قائد الكتيبة الهجومية رقم 24 "أيدار"، أن أوكرانيا "استعادت زمام المبادرة على الأجنحة"، أي شمالي المدينة وجنوبها. نقاط ضعف روسيا وقال كونراد موزيكا، المحلل الدفاعي لدى مؤسسة للاستشارات، للصحيفة إن المكاسب الأوكرانية الأخيرة كشفت "نقاط ضعف روسية أساسية وهي نقص التنسيق بين التشكيلات الروسية المنتظمة ووحدات فاغنر، وضعف التواصل والروح المعنوية". ومنذ أشهر، أصرت أوكرانيا على أنها قبل بدء هجومها المضاد، تحتاج إلى تدفق كبير للدبابات وعربات المشاة القتالية وأسلحة أخرى من حلفائها. وقال موزيكا إنه من الجدير بالذكر أن المكاسب الأوكرانية حول باخموت قد تحققت "دون استخدام المعدات الغربية الرئيسية، مثل برادلي آي، أو دبابات ليوبارد". وقال سيرهي تشريفاتي، المتحدث باسم القوات الأوكرانية التي تقاتل في الشرق، في ظهور له على التلفزيون الحكومي، إن القوات الأوكرانية تمكنت من التقدم نحو كيلومترين في بعض الاتجاهات يومي الأحد والإثنين. وفي حين أنه ليس من السهل التحقق من تصريحه، أشار عسكريون روس إلى المكاسب الأوكرانية حول باخموت، خلال الأسبوع الماضي. وفي جنوب غربي باخموت، أبلغ الجنود والقادة الأوكرانيون عن تقدم عبر جيب من الغابات قرب قرية إيفانيفسكي، ويبدو أنهم يتحركون في اتجاه كليششيفكا، وهي قرية صغيرة سقطت في أيدي مرتزقة فاغنر، في 19 يناير، بعد أسابيع من القتال. وتقع القرية على أرض مرتفعة، ما يسمح للجيش الذي يسيطر عليها من أن يطل على الطرق الهامة المؤدية إلى باخموت. بحسب الصحيفة. أما في شمال غربي المدينة، ذكرت "نيويورك تايمز" أن الجيوش تبدو وكأنها تقاتل للسيطرة على أراض مرتفعة أيضا حول خزان بيرخيف. تكلفة ثقيلة جاء دفاع أوكرانيا القوي عن مدينة باخموت الصغيرة ذات القيمة الاستراتيجية بتكلفة عالية، حيث قُتل بعض جنودها الأكثر خبرة في المعارك. رغم ذلك، تمكنت كييف من منع الروس من المضي قدما لمحاصرة المدن الكبرى، مثل كراماتورسك وسلوفيانسك. ويقول المسؤولون الأوكرانيون إن معركة باحموت لعبت دورا مهما في إضعاف الجيش الروسي. ونقلت "نيويورك تايمز" عن مسؤولين في كييف قولهم إن الخسائر الروسية كانت أكبر من الأوكرانية. وجاء في تقرير الصحيفة "يأمل القادة والمسؤولون الأوكرانيون الآن أن تتغير حسابات روسيا حيث أصبحت هي من يحتاج إلى تحديد التكلفة التي ترغب في دفعها للاحتفاظ بالمدينة". ويبلغ عدد سكان باخومت حوالي 70 ألف نسمة، وقد أصبحت رمزا لوحشية هذه الحرب. وأكد مسؤولون عسكريون أوكرانيون أن ما حدث حول باخموت لا يزال حتى الآن نجاحا جزئيا فقط.
قد يهمك ايضاً
الميادين و"الملحمة الكبرى": عندما تختل البوصلة الإعلامية ..لماذا؟!!
"توجيهات صارمة"قائد الثورة يُشهر سيف المحاسبة: لا حصانة لفاسد بعد اليوم"
فشل إستراتيجي أم هزيمة ناعمة؟ مجلة فورين أفيرز" الأمريكية تكشف كواليس انسحاب أمريكا من اليمن..
السعودية تستعرض قدراتها العسكرية في أثينا: شراكات جديدة وابتكارات متقدمة..
"ترسانة نووية وخطاب قومي.. التصعيد بين نيودلهي وإسلام آباد يفتح أبواب جهنم"
باكستان تسقط مقاتلات هندية بينها "رافال" فرنسية باستخدام سلاح صيني في تصعيد غير مسبوق.. تفاصيل المشهد))
علماء يطورون خلايا عصبية اصطناعية "تفكر بنفسها" تفاصيل مثيرة للغاية))
فيما كانوا صف وأحد ضد الأمويين...الصراعات الدامية بين أبناء العم..أشهر المعارك بين العباسيين والعلويين.. تفاصيل مثيرة!!
العشاري :لا يعقل أن نخشى رأيًا بينما ندّعي مواجهة العالم ..!؟
فرصة ضائعة: كيف فشل العرب في استثمار الثورة الإسلامية الإيرانية لصالحهم كتب/ محمد الصالحي -باحث في العلاقات الدولية والإقليمية