5/7/2024 7:15:23 PM
موقع إخباري مستقل - منوع
رئيس التحرير : ايوب التميمي
الرئيسية
عاجل
متابعات دولية
اقتصاد
سياحة
رياضة
دراسات وأبحاث
حقوق وحريات
مقالات
تكنولوجيا
هشتاج
اجراس يوتيوب
العراسي:أمامكم خيارين لا ثالث لهما..وأتحداكم أن تقبلوا..
العراسي:أمامكم خيارين لا ثالث لهما..وأتحداكم أن تقبلوا.. الاحد -07 أبريل -2024م رأى أجراس -اليمن كتب /خالد العراسي قالوا بأن هناك حملات اعلامية تهدف الى تشويه المسيرة وشيطنة الأنصار وضرب حاضنتهم الشعبية . هذا الكلام كان يخدم العدوان بشكل مؤقت في الحقبة الصمادية ، تلك الحقبة التي لم يجد العدو فيها أي طريقة لشيطنة الأنصار وتشويههم الا من نشر قصص ملفقة وأكاذيب لا اساس لها من الصحة. وذلك لأن الظلم والفساد والعجرفة كانت في حدها الادنى واذا حدثت واقعة يتم تدارك الامر بشكل سريع قبل حتى أن تنتشر القصة وتخرج للاعلام وذلك لأن الصماد سلام الله عليه كان يخاف الله وليس ممن لا يتحركون في مظلمة أو في معونة او في وقف فساد أو في أي واجب عملي بناء على نسبة التداول الاعلامي ، ولم يكن متمسكا بالسلطة فكان عمله لله وليس من اجل الحفاظ على المنصب والكرسي ، وفي أيامه حتى الفاسدين لم يتجرأوا لممارسة الفساد لانهم يعلمون أن العقاب موجود والتهاون غائب ، فما كان من العدوان وأدواته الا استخدام الفبركة والتدليس ، والنتائج كانت عكسية ، فبمجرد انكشاف الحقيقة تزداد ثقة الشعب بالسلطة ويزداد احتقارهم وكرههم للعدوان وأدواته. اليوم لم يعد العدوان بحاجة لنشر تصريح كاذب لفلان من المسؤولين وما هي الا دقائق ويتم تكذيبه ،وكأن المسؤول هو نفسه من قام بنشر الاشاعة ليصبح رائج ومتداول ويستند الى تلك الاشاعة الكاذبة في تكذيب كل ما قيل عنه بما في ذلك من حقائق. المسؤولين الفاسدين والظالمين والفاشلين قاموا بمهمة الشيطنة ونجح العدوان من خلالهم ، فالشعب لا ينظر الى سلطة وحكومة اليوم بازدراء بسبب حملات اعلامية كاذبة ، ومن يدعي أن السخط الشعبي وعدم الرضا السائد في أوساط المجتمع سببه حملات اعلامية فهو كاذب (عمدا أو بجهالة) . كشفنا مواضيع فيها من الفساد المالي والاداري والظلم والفشل ما يؤدي الى السجن المؤبد وليس الاقالة فقط ، ومع ذلك لا زالوا جاثمين على صدورنا وكأنهم يحسنون صنعا . وبغض النظر عن ما قد كشفته لكم واثبته سواء عن طريق التقارير والبلاغات المسنودة بوثائق او عن طريق النشر الاعلامي ها أنا العبد الفقير الى الله أضعكم مجددا أمام تحدي علني مشروط . مكنوني من فحص مالي لعشر جهات حكومية فقط(ثلاث منها اعلامية ويفترض أنها خالية من الفساد) واذا لم اثبت لكم فساد بمليارات اسجنوني بتهمة الادعاء والاتهام الكاذب . وضاعفوا علي العقوبة . أتحداكم أن تقبلوا . مشكلة السلطة الاساسية هي عدم الاعتراف بحقيقة الوضع وهذا لن ينجيها من الانفجار المجتمعي كما تعتقد بل أنه يقود اليه ، فبداية كل حل هو الاعتراف بالخطأ ثم التشخيص الصحيح ، وهذا وإن لم تفعله السلطة لانها لو فعلت فإنما تدين نفسها الا أن القيادة الثورية بادرت وفعلته بوصف الوضع بمزري . أما عن الحلول والمعالجات فهي كثيرة ولا نفتقر اليها بقدر افتقارنا الى من ينفذها. أمامكم خيارين لا ثالث لهما :- ١ /ضعوا حد للفساد المالي والاداري والفشل القائم ، وحققوا العدالة بالانصاف ورفع الظلم ،ونفذوا برنامج تنموي وتصحيحي وتحديثي وتطويري ، وبهذا سيتحقق النصر المبين ونصل الى السلام العادل والمشرف باذن الله تعالى ،فالتصحيح عبارة عن معركة داخلية لا مناص من خوضها وهي أساس نستند عليه في المعركة الكبرى . لا تقاتلوا قوى الشر والظلام العالمي بظهر مكشوف فالطعن في الظهر أشد ألما وفتكا من ضربات العدو . ٢/ الاستمرار في النهج الحالي الى أن يتفاقم الوضع المزري ويصبح كارثي . إجتثوا المزريين من جذورهم قبل أن يتكفل الشعب باجتثاثهم . من صفحة الكاتب فيسبوك ملاحظة/ المقال لا يعبر بالضرورة عن رأي الموقع وانما يعبر عن رأي كاتبه..
قد يهمك ايضاً
إصابة نقيب الصحفيين...ومقتل ابن عمه.. خلال تعرضهم لإطلاق نار..والنقابة تحمل سلطة صنعاء الحادثة !!
روما في حالة هستيرية..البارجة "فرجينيو فاسان" في خليج عدن!!
تغيرات في وزارة الداخلية بصنعاء...!! تفاصيل اكثر
عاجل| من القاهرة وفدا حركة المقاومة الإسلامية - حماس: هذا ما توصلنا إليه في المفاوضات..؟!
للاسف لقد تحولت دولتنا رهينة بيد مجانين عديمي المسؤولية !!
تقارير:لم يبق سوى 40 من الرهائن الإسرائيليين في غزة على قيد الحياة "وجهاز الشاباك التابع للكيان" يعلق
الكسوف المنتظر.. هل حقاً سيغرق العالم في ظلام 3 أيام؟
عن صلاة التراويح.. أعدم الفاطميون مصليها وعطلت إقامتها الأزمات ومن أئمتها ابن تيمية وابن ميمون اليهودي والصبيان في الحرمين!!
مدارس تعز تعلن الاضراب ..لا امتحانات إلى بصرف مستحقاتهم..!!
وقفة بمستشفى جامعة العلوم تضامنا مع الشعب الفلسطيني وتنديدا بالجرائم الصهيونية وقمع الإحتجاجات الطلابية في جامعات امريكا واروبا المناهضة للعدوان