5/10/2024 7:17:23 AM
موقع إخباري مستقل - منوع
رئيس التحرير : ايوب التميمي
الرئيسية
عاجل
متابعات دولية
اقتصاد
سياحة
رياضة
دراسات وأبحاث
حقوق وحريات
مقالات
تكنولوجيا
هشتاج
اجراس يوتيوب
زلزال أم انفجار نووي؟... أداة جديدة تكتشف الحقيقة!!
زلزال أم انفجار نووي؟... أداة جديدة تكتشف الحقيقة!! دراسات وبحوث: أجراس أجرت ثماني دول أكثر من 2000 تجربة للأسلحة النووية: الولايات المتحدة الأمريكية، والاتحاد السوفييتي، وبريطانيا، وفرنسا، والصين، والهند، وباكستان، وكوريا الشمالية، منذ أول تفجير للقنبلة الذرية في عام 1945. وتبحث مجموعات أخرى مثل منظمة معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية باستمرار عن تجارب جديدة، وذلك وفقا لتقرير نشر في مجلة "ساينس أليرت". ومع ذلك، ولأسباب تتعلق بالسلامة والسرية، يتم إجراء التجارب النووية الحديثة تحت الأرض، مما يجعل من الصعب اكتشافها. في كثير من الأحيان، المؤشر الوحيد لحدوثها هو من الموجات الزلزالية التي تولدها. تم تصميم أجهزة قياس الزلازل لقياس الموجات الزلزالية، وهي اهتزازات صغيرة لسطح الأرض تتولد عندما يتم إطلاق كميات كبيرة من الطاقة فجأة تحت الأرض، كما هو الحال أثناء الزلازل أو الانفجارات النووية. هناك نوعان رئيسيان من الموجات الزلزالية. أولا، موجات الجسم، التي تنتقل إلى الخارج في جميع الاتجاهات، بما في ذلك إلى أعماق الأرض، قبل أن تعود إلى السطح. والثاني هو الموجات السطحية، التي تنتقل على طول سطح الأرض مثل التموجات المنتشرة على البركة. تكمن صعوبة استخدام الموجات الزلزالية لرصد التجارب النووية تحت الأرض في التمييز بين الانفجارات والزلازل التي تحدث بشكل طبيعي. إن الهدف الأساسي للمراقبة هو عدم تفويت أي انفجار على الإطلاق، ولكن هناك الآلاف من الزلازل الطبيعية الكبيرة حول العالم كل يوم. ونتيجة لذلك، فإن مراقبة الاختبارات تحت الأرض أشبه بالبحث عن إبرة يحتمل أن تكون غير موجودة في كومة قش بحجم كوكب الأرض. لقد تم تطوير العديد من الأساليب المختلفة للمساعدة في هذا البحث على مدار الستين عامًا الماضية. واستخدم الباحثون نهجًا تم تطويره مؤخرًا لتمثيل كيفية إزاحة الصخور عند مصدر الحدث الزلزالي، ودمجوه مع نموذج إحصائي أكثر تقدمًا لوصف أنواع مختلفة من الأحداث. ونتيجة لذلك، تمكنوا من الاستفادة من الاختلافات الأساسية بين مصادر الانفجارات والزلازل لتطوير طريقة محسنة لتصنيف هذه الأحداث. وتابع الباحثون: "اختبرنا نهجنا على كتالوجات الانفجارات والزلازل المعروفة من غرب الولايات المتحدة الأمريكية، ووجدنا أن الطريقة تنجح في تحقيق الهدف في نحو 99% من الحالات. وهذا يجعلها أداة جديدة مفيدة في الجهود المبذولة لمراقبة التجارب النووية تحت الأرض". وستظل التقنيات القوية لتحديد التجارب النووية عنصرا رئيسيا في برامج المراقبة العالمية. وهي ضرورية لضمان مساءلة الحكومات عن الآثار البيئية والمجتمعية لاختبارات الأسلحة النووية.
قد يهمك ايضاً
الفريق السامعي: يضع إكليلا من الزهور على ضريح الجندي المجهول لدولة روسيا..ويؤكد وقوفها الثابت مع مظلومية العالم الثالث!! شاهد
رؤوس الأفاعي للفساد- مصافي عدن ..ومافيا المشتقات النفطية...وشعب يشقي لا إعالة الفاسدين..تفاصيل الجرثومة المنتشرة على جغرافيا اليمن))
هل بدأت؟!جمرك إب يتلف سبع طن ....!!غير مسموح بها وغير مرخصة..!!
عاجل| من القاهرة وفدا حركة المقاومة الإسلامية - حماس: هذا ما توصلنا إليه في المفاوضات..؟!
للاسف لقد تحولت دولتنا رهينة بيد مجانين عديمي المسؤولية !!
تقارير:لم يبق سوى 40 من الرهائن الإسرائيليين في غزة على قيد الحياة "وجهاز الشاباك التابع للكيان" يعلق
الكسوف المنتظر.. هل حقاً سيغرق العالم في ظلام 3 أيام؟
عن صلاة التراويح.. أعدم الفاطميون مصليها وعطلت إقامتها الأزمات ومن أئمتها ابن تيمية وابن ميمون اليهودي والصبيان في الحرمين!!
*المقاومة الفلسطينية مدخل لكل ملفات الاقليم ومصير الكيان اللقيط ومستقبل امريكا في غرب اسيا !؟* كتب – الاستاذ محمد ابو راس
مدارس تعز تعلن الاضراب ..لا امتحانات إلى بصرف مستحقاتهم..!!