12/21/2024 5:07:39 PM
موقع إخباري مستقل - منوع
رئيس التحرير : ايوب التميمي
الرئيسية
عاجل
متابعات دولية
اقتصاد
سياحة
رياضة
دراسات وأبحاث
حقوق وحريات
مقالات
تكنولوجيا
هشتاج
اجراس يوتيوب
زلزال أم انفجار نووي؟... أداة جديدة تكتشف الحقيقة!!
زلزال أم انفجار نووي؟... أداة جديدة تكتشف الحقيقة!! دراسات وبحوث: أجراس أجرت ثماني دول أكثر من 2000 تجربة للأسلحة النووية: الولايات المتحدة الأمريكية، والاتحاد السوفييتي، وبريطانيا، وفرنسا، والصين، والهند، وباكستان، وكوريا الشمالية، منذ أول تفجير للقنبلة الذرية في عام 1945. وتبحث مجموعات أخرى مثل منظمة معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية باستمرار عن تجارب جديدة، وذلك وفقا لتقرير نشر في مجلة "ساينس أليرت". ومع ذلك، ولأسباب تتعلق بالسلامة والسرية، يتم إجراء التجارب النووية الحديثة تحت الأرض، مما يجعل من الصعب اكتشافها. في كثير من الأحيان، المؤشر الوحيد لحدوثها هو من الموجات الزلزالية التي تولدها. تم تصميم أجهزة قياس الزلازل لقياس الموجات الزلزالية، وهي اهتزازات صغيرة لسطح الأرض تتولد عندما يتم إطلاق كميات كبيرة من الطاقة فجأة تحت الأرض، كما هو الحال أثناء الزلازل أو الانفجارات النووية. هناك نوعان رئيسيان من الموجات الزلزالية. أولا، موجات الجسم، التي تنتقل إلى الخارج في جميع الاتجاهات، بما في ذلك إلى أعماق الأرض، قبل أن تعود إلى السطح. والثاني هو الموجات السطحية، التي تنتقل على طول سطح الأرض مثل التموجات المنتشرة على البركة. تكمن صعوبة استخدام الموجات الزلزالية لرصد التجارب النووية تحت الأرض في التمييز بين الانفجارات والزلازل التي تحدث بشكل طبيعي. إن الهدف الأساسي للمراقبة هو عدم تفويت أي انفجار على الإطلاق، ولكن هناك الآلاف من الزلازل الطبيعية الكبيرة حول العالم كل يوم. ونتيجة لذلك، فإن مراقبة الاختبارات تحت الأرض أشبه بالبحث عن إبرة يحتمل أن تكون غير موجودة في كومة قش بحجم كوكب الأرض. لقد تم تطوير العديد من الأساليب المختلفة للمساعدة في هذا البحث على مدار الستين عامًا الماضية. واستخدم الباحثون نهجًا تم تطويره مؤخرًا لتمثيل كيفية إزاحة الصخور عند مصدر الحدث الزلزالي، ودمجوه مع نموذج إحصائي أكثر تقدمًا لوصف أنواع مختلفة من الأحداث. ونتيجة لذلك، تمكنوا من الاستفادة من الاختلافات الأساسية بين مصادر الانفجارات والزلازل لتطوير طريقة محسنة لتصنيف هذه الأحداث. وتابع الباحثون: "اختبرنا نهجنا على كتالوجات الانفجارات والزلازل المعروفة من غرب الولايات المتحدة الأمريكية، ووجدنا أن الطريقة تنجح في تحقيق الهدف في نحو 99% من الحالات. وهذا يجعلها أداة جديدة مفيدة في الجهود المبذولة لمراقبة التجارب النووية تحت الأرض". وستظل التقنيات القوية لتحديد التجارب النووية عنصرا رئيسيا في برامج المراقبة العالمية. وهي ضرورية لضمان مساءلة الحكومات عن الآثار البيئية والمجتمعية لاختبارات الأسلحة النووية.
قد يهمك ايضاً
مصادر مطلعة:جثمان "صالح" سيصل محافظة عدن يوم غداً..ا!!
البروفيسورالشرجبي تمثيل رفيع لليمن في المؤتمر العالمي الـ13 لجراحة بموسكو
ياولد "عامر" نحن بالحصبة ساكنين مش في موزمبيق ! ناشط يسخر من عودة الكهرباء ومن وكالة سبأ!!
عقوبات جديدة تطال الرئيس السابق!!
العراق يتأهب لما بعد الأسد.. ماذا يجري على الحدود ؟!
إسرائيل والسلطة الفلسطينية يحاصرون جنين .. وهذا الذي يجري الآن !!
الألم في منطقتين مؤشر للسرطان الأكثر رعبا.. فانتبهوا!
المروني: يشدد على تأمين المجال الصحي والعمل كشركاء من أجل تحسين الوضع الصحي..!!
الاسدي :في الذكرى ال11 لرحيله..رجل الاعمال قاسم جلب سجل حافل بالعطاء الوطني والانساني ..!!
صلح قبلي مديرية السياني ينهي عداوة دامية في البيضاء: قصص إنسانية وراء جدران القضاء من دماء إلى دموع: قصص وراء صلح تاريخي في اليمن