5/19/2024 7:04:37 PM
موقع إخباري مستقل - منوع
رئيس التحرير : ايوب التميمي
الرئيسية
عاجل
متابعات دولية
اقتصاد
سياحة
رياضة
دراسات وأبحاث
حقوق وحريات
مقالات
تكنولوجيا
هشتاج
اجراس يوتيوب
"الفريق سلطان السامعي:لايخيفنا التهديد...وما نملكه اليوم هو كرامتنا ولا شيء غيرها!!
"الفريق سلطان السامعي:لايخيفنا التهديد...وما نملكه اليوم هو كرامتنا ولا شيء غيرها!! الجمعة 03 مايو -2024م خاص -أجراس -اليمن في 19 نوفمبر للعام 2023 م اي بعد طوفان الأقصى ب 42 يوماً إجراء حواراً مع عضو المجلس السياسي الاعلى الفريق سلطان السامعي لـ”مرآة الجزيرة“ في الحوار تحدث الفريق السامعي عن ابراز وأهم المواقف اليمنية اتجاه القضية الفلسطينية والحرب الإسرائيلية التي شنتها على قطاع غزة بعد السابع من أكتوبر 2023م .. لم تكون الصورة واضحة بعدعند الكثير عن كيفية وطرق الوقوف مع الشعب الفلسطيني بعد 43 يوماً و بالنسبة للفريق السامعي فقد حددها في وقتها والذي يكشفه هذا الحوار الذي أظهره لنا محرك البحث "جوجل" ونحن نبحث عن تدرج التصعيد اليمني منذ طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر 2023م .. ارتينا إعادة نشره نظراً لما فيه من أهمية.. ••••• نص الحوار لـ”مرآة الجزيرة“: عضو المجلس السياسي الأعلى في صنعاء الفريق سلطان السامعي لـ”مرآة الجزيرة“: الدول التي اجتمعت على اليمن بالأمس هاهي اليوم مجتمعة على غزة لا تخيفنا تهديداتها تاريخ النشر نوفمبر 19, 2023 خطابُ بابِ المندب، وبعد أن كانت أحلامًا وآمالاً وتطلعات، معادلةُ البحرِ تجدُ طريقَها إلى التفعيل إسنادا لغزة وفلسطين، وها هي العيونُ مفتوحةٌ على المضيقِ العالميِّ والبحرِ الأحمر بما يحاذي المياهَ الإقليميةَ اليمنيةَ للرصدِ الدائم والبحثِ عن أيِّ سفينةٍ إسرائيلية. إنها الثورةُ اليمنيةُ وارتباطًا بالقضيةِ الفلسطينيةِ تصلُ البرَّ بالبحر متخذةً قرارًا تاريخيًّا بإسنادِ الثورة الفلسطينية بكلِّ وسيلةٍ عسكريةٍ ممكنة، معلنةً أحدَ أهمِّ المضائقِ البحريةِ العالميةِ منطقةَ حربٍ على سفنِ كيانٍ طالما أركعت أمريكا المنطقةَ به ولأجلِه، ودون التفاتٍ إلى تهديداتِها وترغيبِها وترهيبِها وبعد إعلان الخطوةِ الأولى بالمشاركةِ الصاروخيةِ والطيران المسير. ها هو اليمنُ يصفعُ أمريكا مجددا، ويواصلُ التقدمَ في المواجهة مُعلنا جهوزيتَه لتفعيلِ ورقةِ البحرِ وبابِ المندب وذلك له ما له في إعادةِ صياغة ِمسارِ ومصيرِ المنطقة بعد أن دانت لعقودٍ من الزمنِ للهيمنةِ الأمريكية والغربية والعربدةِ الصهيونية، وبعد أن لمسَ العدوُ الإسرائيليُّ أنه تحت الرصدِ البحريِّ اليمنيِّ هربَ نحو التخفي بوسائلَ عدة، وخشيةً من انكشافِه أمام الراصدِ اليمنيِّ استكانَ العدوُّ الصهيونيُّ واضطُّرَّ مُرغمًا أن تبحرَ سفنُه دون أن يكونَ عليها أعلامُه المرفوعة في عواصمَ عربيةٍ تناست الحضنَ العربيَّ أمام معركة غزة، ومهما ظلَّ العدوُّ الصهيونيُّ متخفيًا في البحر فمصيرُه أن ينكشفَ ويتمَّ الظفرُ به ويكونَ عرضةً لضربةِ الثورة اليمنية ولا مناصَ منها إن شاء الله. وعملاً بالمسؤوليةِ الدينية والإنسانيةِ فالكلُّ مطالبٌ بفعلِ ما أمكنَ انتصارًا لغزة، حتى سلاح المقاطعة الاقتصادية فهو سلاحٌ فعالٌ وله أثرُه ويجبُ إشهارُه بشكلٍ دائم، في المواقفِ من حالةِ النظام العربي، غضبٌ يعتري كلَّ حرٍّ من عجزِ النظامِ العربيِّ الإسلامي عن مناصرةِ غزةَ المظلومة في وقتٍ سارعَ الغربُ لإسنادِ إسرائيلَ الظالمة والمجرمة، وقالَ عزَّ مَن قائل وسارعوا، فسارعَ الطغاةُ إلى الطغاةِ مناصرين، وتلكأ المسلمونَ عن نصرةِ فلسطين. حول هذه الجبهة الجديدة وتطوراتها، حديث لـ”مرآة الجزيرة” مع عضو المجلس السياسي الأعلى في صنعاء؛ الفريق الشيخ سلطان السامعي. مرآة الجزيرة – مريم نزار يعتبر الفريق سلطان السامعي في حديثه لـ”مرآة الجزيرة”، أن أهم أوراق القوة التي يمتلكها اليمن، والسبب الحقيقي الذي يقف خلف المواجهة “هو إيماننا القوي بقضيتنا العادلة فلسطين، إضافة إلى إرادتنا القوية التي تمتلكها قيادتنا العسكرية والسياسية. إلى جانب قوة شعبنا الذي أثبت خلال هذه الحرب الظالمة على غزة كيف يقف مع أهل فلسطين وقفة رجل واحد”. ويتابع “شهدنا ذلك من خلال الوقفات الشعبية الألفية شبه اليومية المنددة بجرائم العدو، وإظهارهم الاستعداد الشعبي الصادق للمشاركة الميدانية في القتال نصرة لفلسطين”. مؤكدا أن الأسلحة اليمنية سواء البحرية أم الجوية “ما هي سوا أدوات نستخدمها تلبية لكل ما سبق؛ لإيماننا القوي والصادق. فتكامُل هذه العناصر مكّننا من الوقوف أمام هذا العدو. ولهو واجب علينا كمسلمين الدخول في هذا الخندق ومناصرة فلسطين القضية” حان وقت الانتقام.. العدو واحد » وعن تلويح السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي باستخدام ورقة باب المندب» يلفت الفريق سلطان السامعي أن هذا الأمر هو “حق مشروع لليمن بشكل خاص، فاليمن الذي واجه خلال السنوات التسعة الأخيرة عدوانا بربريا ووحشيا؛ واجهه من هذه الدول عينها التي تساند اليوم إسرائيل في عدوانها على غزة، وعلى رأسها أميركا وبعض الدول العربية المعروفة والدول الأوروبية”. جازما أن “التلويح بهذه الورقة هو من حقنا، وسننفذ هذه التهديدات” »وفي معرض رده على من يشكك بواقعية التهديدات التي أعلنها السيد الحوثي في خطابه الأخير» يشدد عضو المجلس السياسي الأعلى في صنعاء أن “قائدنا إذا قال فعل، وعلى هؤلاء المشككين الذين يخدمون بتشكيكهم الصهاينة، أن ينظروا بتواضع للقوة اليمنية التي باتت اليوم تهديدا جديا للقوة العظمى أميركا”، مضيفاً “سيشهد العالم أجمع كيف أن السفن التي سوف يُثبت لنا تبعيتها للكيان الغاصب كيف أنها ستُضرب في عرض البحر الأحمر.. والأيام بيننا”. ونوّه إلى أن “جبهة البحر الأحمر التي نهدد بها الكيان الاسرائيلي هي جبهة غاية بالخطورة على الكيان الاسرائيلي لما يشكله هذا الممر من أهمية اقتصادية كبرى له” وتابع مذكّرا بعض الدول العربية بأن “مواجهة هذا الكيان لهو واجب ديني إلى جانب الواجب الإنساني” وتساءل الفريق “إلى متى سيبقى السكوت هذا ونحن نشاهد الدمار الذي يلحق بغزة ودماء أكثر من نصف أطفالها ونسائها تُراق؟” مجدِّدا التأكيد على ما قاله السيد الحوثي من أن “الكيان الصهيوني منذ فترة وهو يموه سفنه التي تمر بالبحر الأحمر ولكن لدينا أساليبنا التي تمكننا من الوصول إلى الهوية الحقيقية لهذه السفن، وحين يثبُت لنا تبعية إحدى السفن للكيان فلن نتردد ولو للحظة في استهدافها ” ما نملكه اليوم هو كرامتنا ولا شيء نخاف عليه وعن ما يلوح به الأميركي والسعودي بتصعيد للجبهات الخارجية والداخلية على اليمن" يشدد عضو المجلس السياسي الأعلى في صنعاء على أن “إقدامنا للمشاركة في مواجهة الكيان الإسرائيلي سواء من خلال ضرب المصالح الأميركية أم الاسرائيلية في عمق مستوطنات الكيان، ما أقدمنا عليها إلا ونحن على كامل الاستعداد لمواجهة أي ردة فعل وتصعيد أميركي- عربي” واستدرك في حديثه لـ”مرآة الجزيرة” بالقول أن “هذه الدول التي اجتمعت على اليمن في الأمس وهي مجتمعة اليوم على غزة لا تخيفنا تهديداتها”. مذكّرا أن “في عدوان هذه القوى على اليمن؛ دُمّرت كل البنى التحتية فيه، فما عاد لدينا ما نخاف عليه وبات همّنا الأول هو إلحاق الضرر والأذى بهذه القوى الإستكبارية”، وتابع “كل ما نملكه اليوم هو كرامتنا التي تدفعنا للدفاع عن مقدساتنا وعن إخواننا في فلسطين”. وفي تعليقه على ما أعاد نشره مستشار محمد بن سلمان، سعود القحطاني، من صور القائمة التي أصدرها التحالف على اليمن والتي تضم قيادات صنعاء لاعتقالهم أو تصفيتهم، اعتبر أن “نشر هذه القوائم مجددا من قِبل هذا السفيه ربما يُعتبر تهديدا لنا ولكننا لا نخاف إلا من الله”. وأكد أن اليمن الذي لم يخف من “سيدتهم” أمريكا فكيف له أن يخاف من أتباعهم من آل سعود. »وحول احتمال إعادة “السعودية” استخدام أدواتها الداخلية لتشتيت الجبهة اليمنية» قال الفريق السامعي “لا أعتقد ان باستطاعة السعودية فتح جبهة معنا في الوقت الحالي، فلا ظروفها تسمح لها، ولا هي باستطاعتها التصدي لصواريخنا”. لافتا إلى أن “السعودية تعلم أن صواريخنا وطائراتنا المسيرة موجهة نحو مؤسساتها ومصالحها الإقتصادية الكبرى. فبنك أهدافنا اليوم بات أوسع من تلك التي كانت تُستهدف أيام الدفاع عن اليمن” ((أما عن المواقف العربية الرسمية حول العدوان على غزة )) أعرب الفريق عن أسفه على “عدم إقدام الدول العربية على القيام بأي من الخطوات التي يمكن أن تُعرب عن اعتراضهم على العدوان الإسرائيلي على غزة، من استخدام سلاح النفط أو طرد سفراء إسرائيل من الدول العربية والإسلامية المُطبعة مع الكيان”. وأضاف أن ما يقوم به اليمن نيابة عن العرب من الذين يمكنهم أن يفعلوا أكثر بكثير مما فعلوه، هو للضغط على الإسرائيلي والأميركي إضافة إلى رفع معنويات الفلسطينيين والقول لهم أنهم ليسوا لوحدهم في هذه المواجهة. ولفت إلى أنه “في حال استمرت المجازر الإسرائيلية على غزة فإننا سنُشهد العالم كله سقف إجراءات أعلى وسنخرج أسلحة أقوى، والأيام القادمة ستفاجئ الجميع” مقاومة بكلّ الأوجه عن الموقف الشعبي اليمني أكد أن “خروج الملايين إلى الشوارع بشكل شبه يومي للتنديد بالمجازر التي يرتكبها العدو الصهيوني في غزة، دليل ناصع على تيقّظ الشعوب ووعيها بمظلومية ما يجري. وهو أمر يُثبت وجود انسجام بين القيادة اليمنية والشعب اليمني”. ويتابع “هذا هو ما يميز اليمن عن الدول العربية المجاورة التي تختلف فيها توجهات الشعوب عن القيادات، فشاهدنا كيف قامت الأنظمة العربية العميلة للصهاينة وهي تقمع شعبها إلى درجة أن وصل الحال ببعض الدول إلى محاسبة وتغريم من يرفع العلم الفلسطيني”. وحول ما أقرّته حكومة صنعاء من حظر البضائع الأميركية كافة، وتلك التي تنتجها شركات عالمية تدعم الاحتلال عن الأسواق المحلّية، علق الفريق السامعي على الأمر بالقول “المقاطعة اليمنية للبضائع الأميركية والإسرائيلية أمر فرضته ثقافة الشعب اليمني ووعيه لهذه الأمور، حتى منذ ما قبل العدوان الأخير على غزة. ولكن مع هذا العدوان الأخير ازداد الحرص السياسي والشعبي للتشديد على مقاطعة أي سبل ممكن أن تخدم العدو عبر شراء البضائع” » وأكد أن المقاطعة لها أصداء وآثار اقتصادية مهمة فهي تحد من أرباح المنتجات التي يعود كل أو جزء من أرابحها للكيان الصهيوني» »وفي ختام حواره مع “مرآة الجزية» نوّه الفريق السامعي إلى أن “المواجهة التي أعلنا خوضها اليوم نصرة لفلسطين لا تختلف عن تلك التي خضناها منذ تسع سنوات، فالعدو هو عينه. والذي يعتدي اليوم على أهل فلسطين ومن يسانده ويدعمه، هم عينهم أولئك الذين اعتدوا على اليمن من أميركا وإسرائيل وأذنابها من العرب من السعوديين والإماراتيين. وتابع “بالتالي اعتدنا على نمط ومستوى هذه المواجهة ونملك الإرادة المطلوبة لمواجهة إذلال هذه القوى المعادية” -رابط المصدر : https://www.mirataljazeera.org/60566/%D8%B9%D8%B6%D9%88-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D9%84%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%81%D9%8A-%D8%B5%D9%86%D8%B9%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82-%D8%B3%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D9%85%D8%B9%D9%8A-%D9%84%D9%80%D9%85%D8%B1%D8%A2%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%8A-%D8%A7%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%B9%D8%AA-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B3-%D9%88%D9%87%D9%8A-%D9%85%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%BA%D8%B2%D8%A9-%D9%84%D8%A7-%D8%AA%D8%AE%D9%8A%D9%81%D9%86%D8%A7-%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7/
قد يهمك ايضاً
من داخل عقل "يحيى السنوار"كيف يدير الرجل الأبرز في حماس المفاوضات.. وماهي اهدافه الحقيقية؟!
بيان للقيادة الأمريكية السفينة"إم تي ويند" في البحر الاحمر تلفظ أنفاسها الأخيرة !!
إلى وزير الصحة والمحافظ قحيم.. انقذوا أهالي مديرية الحالي ..بحبة اسبرين وقطعة عطب !!
الأسد : الانتقال "من حضن لآخر" لا يعني تغيير "انتماء" الإنسان.. ماذا وراء ذلك؟
مزود بصمام صدم ميكانيكي..سلاح متطور يدخل ساحة المعركة.. تفاصيل
نحو إصلاح قطاع الدفاع ومعالجة مزاعم الفساد...إقالة وزير الدفاع وتعيين آخر يتماشى مع التوجهات الجديدة!!
الكسوف المنتظر.. هل حقاً سيغرق العالم في ظلام 3 أيام؟
عن صلاة التراويح.. أعدم الفاطميون مصليها وعطلت إقامتها الأزمات ومن أئمتها ابن تيمية وابن ميمون اليهودي والصبيان في الحرمين!!
قاده رئيس لجنة حل قضايا الثأر المركزية المراغة الشيخ محمد الزلب صلح قبلي ينجح في إنهاء قضية قتل بين آل ناجي وآل القضايا من بني حشيش في صنعاء
الفاقدين للعيش الكريم والإنسانية وفق شروط الإستبداد...!!(( الاخدام بين عبودية الماضي والحاضر ))