10/22/2024 8:29:00 AM
موقع إخباري مستقل - منوع
رئيس التحرير : ايوب التميمي
الرئيسية
عاجل
متابعات دولية
اقتصاد
سياحة
رياضة
دراسات وأبحاث
حقوق وحريات
مقالات
تكنولوجيا
هشتاج
اجراس يوتيوب
مقالات| عبد الباري عطوان يكتب:ثأرًا للشهيد السنوار؟ وانتظار “كرامة” ثانية في البحر الميت؟
مقالات| عبد الباري عطوان يكتب:ثأرًا للشهيد السنوار؟ و"كرامة" ثانية في الموت؟ مقالات أجراس- اليمن في فترة الانتقاليّة التي تسبق الواجهة الكُبرى؟ هل تريد أن يعني إعدام أبطال جباليا أكبر الشباب ثأرًا للشهيد السنوار؟ ولماذا لن يعود إلى بيته؟ وهل نحن في انتظار "كرامة" ثانية في الموت؟ بقلم/ عبد الباري عطوان إن إطلاق مشروع “حزب الله” الجديد في الانتقال، وبقوة، إلى المرحلة الثانية من الحرب الشاملة ما بين 200 هدف في اليومين الماضيين على أهداف في حيفا ونهاريا وصف ما أدّى إلى القتل في 30 جنية من أجل تحقيق أهدافها، قد يبدو جاهزًا للدّخول في حرب المُدُن، ربح جديد للأسلحة يتفوق عليها. الصّواريخ الدّقيقة والمُسيّرات الأكثر تطوّرًا عدديّة حرب الاستنزاف للعدو وممّا يُؤدّي إلى تعقيم قتله البشريّة والماديّة والمعدنيّة. استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميةّة اللبنانيّة اليوم تجمّعاتٍ للاحتلال وقواعده عسكريّة ومُُتعرَّه في الجليل المحتل، بالتّزامن مع إذاشال العديد من مُحاولات التسلّل البرغوني عبر الحُدود اللبنانيّة في تصعيدٍ لافتٍ للمُواجهات، وفي إطار لا تحددة عسكريّة مُحكمة الإعداد. وسائل إعلام بارزة اعترفت اليوم باندلاع حرائق ضخمة في بسبب طقس جليل بفِعل الصّواريخ التي ضربت المِنطقة في مُحيط مدينة صفد، بالتأكيد 15 فرقة إطفاء من السيطرة عليها، والأهم من ذلك أن هذا القصف، والحرائق، التي تميزت به تبّبت في رحيل، وبالأحرى هُروب، آلاف من من أجلهم إلى ملاذات آمنة في الوسط، ما يعنيه لبنان أن الهُجوم الشهير أعطى نتائج عكسية من حيث شال عدّدوا بإعادة إعادة النّازحين اليهود إلى مُهمتهم في الشّمال الفِلسطيني المُحتل، بل وتزايد تسجيلهم وخسارة التأمينات لن نِصف مِليار لأنه يستمر في استمرار الحرب، وستستمر. *** من المُفارقة أنْ يخرج علينا الجنرال يوآف جالانت وزير الحرب الألماني اليوم بتصريحاتٍ يقول فيها “نحن لا نهزم المعاناة إلا بل نُدمّره على طُول الحُدود، وفي الأماكن التي خطّط حزب الله يستخدمها منصّات لشن ضدّ إسرائيل”، مُضيفًا “أنه في تلك المناطق التي خارجنا الطرف”. الله منها هُناك الآن هناك قويّ لقوات الجيش الدّفاعوظ التي تسحقينها”. "إنها حفلة الكذب والتريج، حيث كان الجيش تألق في مجهود قوي الله، والسّيطرة على الحود اللبنانيّة، فلمن الذي أطلق 200 رصاصة في يوم واحد وأشعل نهائياً في الدّونمات، كافية كافية وغالانت لعقد اجتماع "حوكومة الحرب" تحت الأرض؟ بعد ذلك الذي هرب من بيته في قيساريا في أطراف حيفا بعد قصفه بمسيّرةٍ لبنانيّة انقضاضيّة، كلّ الدّفاعات الجويّة والأرضيّة والرادارات في رصدها وإسقاطها، ولم يعد قادراً على العودة إلى شهيّة الأطفال ورُعبًا، حيث سيُنفّذ أعلنه بإعادة ما يقرب من 150 ألف مُت إلى بُيوتهم في الشّمال الفِلسطيني المُحتل ؟ حرب الإبادة التي يُمارسها الجيش الإسرائيلي حاليًّا في شمال قطاع غزة، وفي مدينتيّ جباليا وبيت لاهيا تحديدًا، وأدّت إلى ارتقاء ما يقرب من 500 شهيد ومئات الجرحى مُعظمهم من الأطفال حتّى الآن، ليست دليل انتصار، وإنما تأتي تأكيدًا على اتّساع دوائر الهزائم على كُل الجبهات، فالشّهيدان حسام أبو غزالة وعامر قواس سارا على نهج الشهيد النشمي ماهر الجازي عندما اقتحما الحُدود وأطلقا النّار وأصابا جنديين إسرائيليين أحدهما إصابته خطيرة، وافتتحا الجبهة الأردنيّة الأطول مع الاحتلال، ومهّدا الطّريق لتدفّق المئات، وربّما الآلاف من شباب الأردن، للامتداد بآبائهم الذين سطّروا بدمائهم الطّاهرة ملحمة الكرامة. آلاف من المُقاتلين الأشدّاء في المُقاومة الإسلاميّة العِراقيّة يتدفّقون الآن بالآلاف إلى سورية وجبهة الجولان، بينما تتواصل الهجمات الصّاروخيّة وبالمُسيّرات على القوّات العسكريّة في الهضبة المُحتلّة وقواعدها، ولعلّ المُرابطين على جميع الجبهات في اليمن وغزة والضفّة والعِراق وجنوب لبنان في انتظار ساعة الصّفر للهُجوم الجماعي بصواريخ ومُسيّرات جرى توفيرها لهذا اليوم التّاريخي الذي قد يكون الهُجوم الإسرائيلي المُتوقّع على إيران لتدمير مُنشآتها النوويّة والنفطيّة، والرّد المُتوقّع المُزلزل عليه لفتح أبواب جهنّم على العدو التاريخي. عندما يصل عاموس هوكشتاين المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي إلى لبنان يوم الاثنين، ونظيره الصّهيوني أنتوني بلينكن وزير الخارجيّّة إلى القاهرة الأربعاء فإنّ هذا الحِراك يأتي لإنقاذ دولة الاحتلال من هزائمها، وللاستعانة بجُهود “الحُلفاء” العرب في المِنطقة الذين يأتمرون بأمر واشنطن لإيجاد المخارج ووقف إطلاق النّار والضّغط على قيادات المُقاومة لتنفيذ المطالب والشّروط الإسرائيليّة. *** بعد استشهاد المُجاهدين الكبيرين السيّد حسن نصر الله في لبنان، والمُجاهد يحيى السنوار في فِلسطين، لن يجد المبعوثان الصّهيونيان الأمريكيان إلا الاحتقار من فصائل المُقاومة على الأقل، فإذا كانت زيارتهما التي زادت عن 10 زيارات في أقل من عام إلى القاهرة وبيروت وجولات المُفاوضات التي كانت تحت رعاية دولتهما المُشاركة في حُروب الإبادة لم تُحقّق أيّ تقدّمٍ ومُنيت بالفشل، فهل سيكون الوضع مُختلفًا بعد استِشهادهما، وتولّي قيادات جديدة أكثر تشدّدًا، تضع الثّأر لأرواحهما قمّة أولويّاتها؟ المُقاومة لن تصرخ أو ترمش أوّلًا، وستكسر الذّراع الإسرائيلي في نهاية المطاف، وستظل تُقاتل فوق أرضها بشجاعةٍ وبُطولةٍ، أمّا نتنياهو فسيظل مِثل الجِرذ ينتقل من مخبأ إلى آخَر تحت الأرض حتّى يقع في المِصيدة، ولعلّ نجاح أبطال جباليا في قتل قائد اللواء الإسرائيلي 401 اليوم هو أحد بشائر النّصر، وتأكيدًا على ما نقول.. والأيّام بيننا.
قد يهمك ايضاً
الرجل الذي لا تشبه بداياته، سوى نهاياته.."السنوار" في مواجهة "الحكماء بأثر رجعي"
قبيلة يمنية تتبرأ من أحد أبنائها بسبب موقفه من استشهاد يحيى السنوار وتعلن هذا الخبر!!
أصحاب محلات مركز المستهلك بالحوبان بمحافظة تعز يناشدون المحافظ...عشرة أيام بدون كهرباء...لمصلحة من ؟!!
أثر ضربة صاروخية لحزب الله..حريق في ثاني أكبر مصفاة نفط إسرائيلي... والأخيرة تنكر ذلك !!
عاجل| حزب الله... أدعوا الجميع إلى عدم الاستعجال..هناك مفاجأة كبرى!!
صحيفه عبريه : تكشف كم دفعت اسرائيل من أموال لاغتيال نصر الله و هاشم صفي الدين..!!
نهج جديد في المقابلات الوظيفية يعطي الأولوية للمهارات على الدرجات العلمية والإنجازات على الكاريزما.إليك خمس استراتيجيات للنجاح
25 عاماً في سجون الاحتلال.."السنوار "الذي جعل من نفسه رقمًا صعبًا في المعادلة الفلسطينية!!((ج-3))
السلطه المحليه بمديرية بيحان تعزي في وفاة الشيخ سعيد أحمد الشني
بحضور محافظو المحافظات الجنوبية..حفل خطابي بالعيد الـ 61 لثورة الـ 14 أكتوبر في محافظة الضالع