11/25/2024 9:54:34 AM
موقع إخباري مستقل - منوع
رئيس التحرير : ايوب التميمي
الرئيسية
عاجل
متابعات دولية
اقتصاد
سياحة
رياضة
دراسات وأبحاث
حقوق وحريات
مقالات
تكنولوجيا
هشتاج
اجراس يوتيوب
مقالات|التميمي يكتب:سلطة مشغوله بربطة الخصر.. وحلاقة تايسون..!!
مقالات|التميمي يكتب:سلطة مشغوله بربطة الخصر.. وحلاقة تايسون..!! مقالات أجراس- اليمن كتب|أيوب التميمي "الزنبقات السود في كفّــي ... و في شفتي..اللهب من أي غاب جئتي يا كل صلبان الغضب ؟ يا قارئي،،،،لا ترج مني الهمس،،،،لا ترج الطرب حسبي بأني غاضب والنار أولها غضب" محمود_درويش توارثتُ عن جدي البسيط حكمة السياسي الهندي غاندي (يميل الناس إلى نسيان واجباتهم وتذكر حقوقهم)كان ينطق بها كلما أردنا الحديث عن الحقوق والواجبات، وكلما تحدثنا عن نعمة النسيان.. يرددها على مسامعي بتكرار غريب يصل حد الملل والإلحاح أحياناً.. مما جعلها راسخة لا تغيب عن ذهني. تعلمتُ قدسية الواجب وضرورة إتمامه على أكمل وجه.. وقضيت سنوات العمر بلا تكاسل أو تثاقل.. عليّ أبصر حقوقي كإنسان يستحق شرف الحياة، وبقيت صابراً الى ان حان يوم البوح والمطالبة، وعمدتُ على أن لا يكون طلبي عسيراً.. وإنما اقتصرته بقطعة رخام أضعها على قبره..لم يبخلوا بقطعة الرخام منقوشة عليها أسمه وآية من القرآن الكريم .. غير انهم هدموا قبره بوصفه يشغل مساحة في تربة هذا الوطن.!! ***** من حقائق التاريخ أنه وبعد سقوط دولة الاشتراكية العلمية وتجزات دولاً..قال شيفرنادزه السياسي (السوفيتي) :لقد كانت اخطاؤنا فادحة ،وكذبنا على أنفسنا وعلى شعبنا كثيراً! والكثير من الحكام في الوطن العربي لم يصحوا من غفوتهم وطغيانهم الا عندما أصبحوا في الشارع ومطاردين.. نظروا لنفسهم وهم في عروشهم أن الحكمة والقوة والقدرة لا يتصف بها غيرهم..وصدقوا الهتافات الممولة من المال العام-والمنافقين من أرباب السلطة -لا نقبل بغير القائد زعيماً..) في الوقت الذي لا يستطيع أحد أن يقدر مدى شعور المواطن بالقهر عندما كانت تفرض هذا النمط من الولاء .. ****** "أتذكر أن جدتي أخبرتني ذات يوم "على قد فراشك مد رجليك" وهو ما أدركت فيما بعد، أنه مثل شعبي دارج غضبت حينها، فلا حدود للأحلام التي يمكن لعقلي حياكتها..لكنني أدركت بالتجربة أن الأحلام لا تتحقق بالتخيل، وأن الإمكانيات الضعيفة تماماً كالخيوط المهترئة، لا يمكن أن تصنع ثوباً حقيقياً.!!؟مقتبس ***** يُحكى أن حاكمًا ظالمًا أمر بسجن مواطن بريء فغضب المواطن وظلَّ يركل باب زنزانته ويصرخ طوال الوقت مؤكدًا أنه مظلوم، ولم يرتكب جرمًا حتى يُعاقَب فما كان من الحاكم الظالم إلا أن أمر بوضع تسعة أشخاص معه في الزنزانة الضيقة نسيَ السجين قضيته الأولى وانه مظلوم وأخذ يشتكي مع بقية المساجين من أنهم سيموتون مختنقين لضيق المساحة وبدؤا بالإعتراض والإمتعاض وركل الباب هنا فكّر الحاكم بحلٍّ آخر يوقف الإحتجاج ويجعلهم يخنعون بل ويدعون له بطول العمر أمر بإدخال خنزير في زنزانتهم، وتركه يعيش بينهم وبعد أن ملأت رائحة الخنزير الكريهة وفضلاته الزنزانة نسي السجين قضيته الاولى والثانية وأصبح همّه مع بقية المساجين ان يخرج الخنزير وصدرت المكرمة الملكية بإخراج الخنزير وهلّل المساجين بانتصارهم ورفع أهاليهم آيات الشكر والإمتنان لعدل ورأفة وحكمة جلالته نال الحاكم مراده ونام المساجين راضين ومرتاحين يدعون له بطول العمر والصحة الخلاصة:نسي السجين ومَن معه مطالبهم، ورضوا بوضعهم البائس تُعتبر(نظرية_الخنزير_النافق من أهم النظريات العملية في ساحة السياسة العالمية والتي لا تخلو من “القذارة”وتُطبّقها الحكومات المستبدة والظالمة **** أحداث كثيرة وقعت تحت عنوان : منع الاختلاط في الجامعات إغلاق الكافيهات، إحراق بوالط النساء في الشوارع، منع ربطة الخصر، حلاقة رؤوس الشباب ممن تظهر عليهم قصات شعر شبابية..جميع ما سبق، عناوين تجسّد الحالة الهزلية لتفكير السلطة.في التطفل على الحياة الخاصة للمواطنين..في حين تتجاهل السلطة حقوق المجتمع الصحة والتعليم والمياه والكهرباء والرواتب، وتصرف اهتمامها نحو الاختلاط والكافيهات والمطاعم... نحن أمام سلوك كارثي لا أحد يتصوّر إمكانية حدوثه في القرن الحادي والعشرين.. تتخيل نفسك كما لو أننا أمام دولة بمثابة "الأخ الأكبر" والمواطنون إخوة أو رعايا قُصَّر يحتاجون لمن يوجههم ويملي عليهم تعليمات أولية، كيف يعيشون، ويلبسون، ويتحركون، وما الذي يحق لهم فعله وما لا يحق، في أدق تفاصيل خصوصياتهم الذاتية، وتفضيلات الذوق البشري الفردي. هذا السلوك بمثابة انقلاب شامل على كافة المكتسبات الحقوقية والمدنية، التي راكمها المجتمع اليمني منذ ميلاد الدولة اليمنية الحديثة..وعليه أن يتوقف إلى اذا معاهم هدره غيرها والهدف منها يقولوا لنا ،لا تخلونا طسيس، أما نقف مع الأهداف أو نصمت !!! ****** أولياء لكن من الدرجة الثالثة... تترجم كلمات مواقفك، صمودك، جوعك، وتحملك لكل مشاق الظروف التي تعصف بالبلاد منذ بدء العدوان. تكابر، تكابد، وتقاتل الصعوبات الشخصية والأسرية والمجتمعية. تقهرك أحيانًا وتقهرك بالصبر والثبات أحيانًا كثيرة. تمضي بخط وطني صامد واضح محتسب لا تنتظر جزاء ولا شكورًا، لأن الوازع الذي تربينا عليه يلزمك الثبات بهذا الخط الشاق والمشرف.. صور الدماء والأشلاء تنكأ ضميرك كلما ضيقت الحياة عليك حلقاتها، ومارس البعض سلوكيات وتصرفات قد تدفع ضعاف النفوس والمهزوزين للخروج عن طورهم. تعيدك تلك الدماء والأشلاء والقيم التي رضعتها من هذا التراب الذي هو لي ولك، وتجد صعوبة في أن تكون سواك. أنت هو ذاك الذي يؤمن بثوابته وقناعاته ولا ينظر لما هو عليه سين من الناس. قد تبدل حاله في رغد، يستحي من الناس الذين يعانون الأمرين أن يظهر تلك الصورة التي توحي أنه جاء من الغربة وقد صار على قائمة المترفين أو المشرفين. بالنسبة لمن هم على شاكلتي، الحال هو الحال وأسوأ. لم يتغير شيء، وأنا راضٍي بكل ذلك. لكن مع كل ذلك، طالما أنك لست وليًا أو وطنيًا بمعايير ومواصفات الآخر شريكك في النضال، فأنت ولي لكن من الدرجة العاشرة، وقد تصل إلى عفاشي إصلاحي ،مرتزق، حسب مزاج السلطة تظل ،مشكوك في ولائك ومواقفك وتصريحاتك. وليس مما سبق من معاناة بشتى الصور ما يمكن أن يغفر لك، أو يجعله يخجل من نفسه!!؟ {والله ولي الصالحين}
قد يهمك ايضاً
عضو السياسي الاعلى الفريق سلطان السامعي والمساوى يتفقدان مطار تعز الدولي.....؟! تفاصيل اكثر!!
الفريق السامعي والمساوى يطمئنون على صحة وكيل محافظة تعز عبدالله امير
مقالات|التميمي يكتب:سلطة مشغوله بربطة الخصر.. وحلاقة تايسون..!!
زلزال عالمي يهز الكيان الإسرائيلي .. وكبرياء الصحف العالمية تتحدث عنه!!
عاجل| حركة حماس ...والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تنعي استشهاد احدى القادة الكبار..!!
صور... يعمل بالوقود الصلب..حزب الله ينشر مواصفات صاروخ جديد يدخل الخدمة
أول من وضع أُسُس صناعة "الطوربيد البحري والسلاح "حسن الرمّاح" شهيد العلم وضحية التجاهُل!! أعرفه أكثر))
في ظل حكومة أمنت نفسها بإلهاء شعبها...!!كيف يؤثر الجوع والشبع على الانحدار الحضاري ؟؟!
أفتتاح مركز الحاج عبده صالح سبأ للغسيل الكلوي في مديرية السدة بإب
رئيس البرلمان العربي في الذكرى الـ36 لإعلان وثيقة الاستقلال الفلسطيني: إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة حق أصيل ومشروع للشعب الفلسطيني وضمان لأمن واستقرار المنطقة