10/22/2024 6:18:29 AM
موقع إخباري مستقل - منوع
رئيس التحرير : ايوب التميمي
الرئيسية
عاجل
متابعات دولية
اقتصاد
سياحة
رياضة
دراسات وأبحاث
حقوق وحريات
مقالات
تكنولوجيا
هشتاج
اجراس يوتيوب
من ضريح الامام الخميني كانت البداية للرئيس الإيراني الجديد..ما هي أبرز رسائله لداخل الإيراني..وكيف سيواجه البرلمان؟
من ضريح الامام الخميني كانت البداية للرئيس الإيراني الجديد..ما هي أبرز رسائله لداخل الإيراني..وكيف سيواجه البرلمان؟ متابعات -أجراس -اليمن كانت البداية لرئيس الإيراني المنتخب مسعود بزشكيان عهدته الرئاسية بكلمة ألقاها من أمام ضريح المرشد الأعلى السابق روح الله الخميني، في خطوة يقول محللون إنها تهدف للحصول على دعم المرشد الحالي علي خامنئي من أجل المضي قدما في تحقيق وعوده الانتخابية التي ربما تواجه رفضا كبيرا من جانب البرلمان. وفاز بزشكيان -وهو من الإصلاحيين- على منافسه المحافظ سعيد جليلي في جولة الإعادة التي أجريت أمس الجمعة، وقد تعهد خلال حملته الانتخابية بالعمل على إحياء الاتفاق النووي مع الولايات المتحدة وإعادة النظر في مسائل مهمة من بينها مراقبة الإنترنت وطريقة ارتداء السيدات للحجاب، فضلا عن معالجة أزمات الاقتصاد الإيراني المتفاقمة. وقال جليلي :الذي كان يتحدث وإلى جانبه وزير الخارجية السابق الذي أدار حملته الانتخابية محمد جواد ظريف وحسن الخميني (حفيد الخميني) إنه "يعوّل على دعم القيادة العليا الحكيمة من أجل الخروج بإيران من أزماتها" وذلك في إشارة إلى المرشد الأعلى. ((عمل صعب في الوضع الاقتصادي السيئ)) ووفقا لأستاذ الدراسات السياسية بجامعة طهران حامد موسوي، فإن حديث بزشكيان يعكس معرفته الجيدة بما ينتظره من عمل صعب، خصوصا في الوضع الاقتصادي السيئ والعقوبات القاسية التي تفرضها الولايات المتحدة على طهران. قال موسوي إن الرئيس الإصلاحي الجديد وعد بإعادة النظر في الرقابة على الإنترنت وطريقة ارتداء الحجاب، وهي أمور لن يوافق عليها البرلمان، برأيه. كذلك وعد بزشكيان بالعودة للاتفاق النووي مع الولايات المتحدة، وهو أمر أيضا لن يكون سهلا في حال عاد الرئيس السابق دونالد ترامب للحكم، ومن ثم فإن حصول الرئيس الجديد على دعم المرشد الأعلى سيكون حاسما من أجل المضي قدما في تحقيق هذه الوعود، كما يقول موسوي. وفضلا عن ذلك، فإن أغلب أعضاء المجلس التشريعي (البرلمان)، وعلى رأسهم رئيس المجلس محمد باقر قاليباف، كانوا يدعمون المرشح الخاسر سعيد جليلي في مواجهة بزشكيان، ولذا سيمثلون عقبة أمامه في كثير من الأمور التي يحاول المضي قدما فيها وخصوصا الأسماء التي ستتولى الحقائب الوزارية، كما يقول موسوي. ومن هذا المنطلق، فإن ذكر الرئيس الجديد لاسم المرشد الأعلى أكثر من مرة في كلمته الأولى بعد وصوله إلى الحكم يعني أنه يحاول بناء علاقة جيدة معه منذ اللحظة الأولى، برأي موسوي. وذهبت معظم الاراى الرأي إن كلمة بزشكيان حملت كثيرا من الدلالات سواء من حيث تركيزها على ذكر المرشد الأعلى ووصفه بالقيادة الحكيمة، ومرورا بإلقائها من أمام ضريح مؤسس الجمهورية الإيرانية الحالية، ووصولا إلى حرصه على وجود حفيد هذا المؤسس إلى جواره في أول ظهور له بصفته رئيسا للبلاد. ولفتوا "حاول بهذه الأمور القول للإيرانيين إنه رئيس إصلاحي لكنه ينتمي إلى النظام الإيراني ككل"، مضيفا أن "وجود حفيد الخميني إلى جانبه يمنحه مظلة دينية ما، حتى لو كان هذا الحفيد معروفا بأنه من الإصلاحيين" إلى جانب ذلك، فإن ظهور بزشكيان بهندام متواضع واستخدامه لغة بسيطة يعني أن الرجل يريد إيصال رسالة مفادها أنه واحد من الإيرانيين العاديين لكنه وصل إلى الرئاسة، كما يقول فايز الذي أشار أيضا إلى أن بزشكيان قال بوضوح إنه بحاجة لدعم المرشد الأعلى والناس والبرلمان أيضا من أجل عبور أزمة إيران ((عقبة البرلمان)) ومع ذلك، فإن هذا الرجل الإصلاحي سيواجه عقبات كبيرة في التعامل مع البرلمان ليس فقط المسائل الأساسية التي بنى عليها برنامجه الرئاسي (الاتفاق النووي- الحجاب- الرقابة على الإنترنت) بل أيضا في تسمية الوزراء. وعلى سبيل المثال، فإن محاولة تسمية محمد جواد ظريف وزيرا للخارجية ربما لن يحظى بموافقة البرلمان أبدا، برأي مضفين إن بزشكيان ربما يكون بحاجة ليس فقط إلى دعم المرشد وإنما لفتح قنوات خلفية مع المجلس التشريعي لمعرفة الأسماء التي يمكن القبول بتوليها الوزراة قبل طرحها رسميا. وخلصوا إلى أن "الرئيس الجديد ربما سيكون عليه الاستعانة بالإصلاحيين في دائرة الرئاسة لأن تعيينهم بها لا يحتاج إلى موافقة البرلمان، مقابل الدفع بالأسماء الأكثر اعتدالا إلى الحكومة حتى يقبل بها البرلمان" فيما يرى البعض أن البرلمان رغم الخلافات مع الرئيس الجديد فإنه يدرك جيدا أهمية التعاون معه في بعض الأمور التي من شأنها تجاوز الأزمة الاقتصادية التي من شأنها تجاوز الأزمة الاقتصادية التي تعيشها إيران، مؤكدا أن هذا الأمر لا يصبّ في مصلحة بزشكيان فقط بل أيضا في مصلحة البرلمان والنظام الإيراني والدولة ككل..
قد يهمك ايضاً
الرجل الذي لا تشبه بداياته، سوى نهاياته.."السنوار" في مواجهة "الحكماء بأثر رجعي"
قبيلة يمنية تتبرأ من أحد أبنائها بسبب موقفه من استشهاد يحيى السنوار وتعلن هذا الخبر!!
أصحاب محلات مركز المستهلك بالحوبان بمحافظة تعز يناشدون المحافظ...عشرة أيام بدون كهرباء...لمصلحة من ؟!!
أثر ضربة صاروخية لحزب الله..حريق في ثاني أكبر مصفاة نفط إسرائيلي... والأخيرة تنكر ذلك !!
عاجل| حزب الله... أدعوا الجميع إلى عدم الاستعجال..هناك مفاجأة كبرى!!
صحيفه عبريه : تكشف كم دفعت اسرائيل من أموال لاغتيال نصر الله و هاشم صفي الدين..!!
نهج جديد في المقابلات الوظيفية يعطي الأولوية للمهارات على الدرجات العلمية والإنجازات على الكاريزما.إليك خمس استراتيجيات للنجاح
25 عاماً في سجون الاحتلال.."السنوار "الذي جعل من نفسه رقمًا صعبًا في المعادلة الفلسطينية!!((ج-3))
السلطه المحليه بمديرية بيحان تعزي في وفاة الشيخ سعيد أحمد الشني
بحضور محافظو المحافظات الجنوبية..حفل خطابي بالعيد الـ 61 لثورة الـ 14 أكتوبر في محافظة الضالع