7/1/2025 7:09:22 AM
موقع إخباري مستقل - منوع
رئيس التحرير : ايوب التميمي
الرئيسية
عاجل
متابعات دولية
اقتصاد
سياحة
رياضة
دراسات وأبحاث
حقوق وحريات
مقالات
تكنولوجيا
هشتاج
اجراس يوتيوب
18
اجتماع مغلق في بغداد: قائد فيلق القدس "قاآني" ينسّق مع حزب الله وحماس والحوثيين لضبط عمل المحور
قائد فيلق القدس "قاآني" في بغداد ..اجتماع مع قيادات محور المقاومة لإعادة ضبط إيقاع المواجهات والاختراقات الأمنية .. تفاصيل اكثر متابعات// -أجراس -اليمن// في زيارة غير معلنة سابقاً، وصل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، إسماعيل قاآني، إلى العاصمة العراقية بغداد خلال الأيام الماضية، حيث عقد سلسلة اجتماعات مكثفة مع ممثلين عن فصائل ما يُعرف بـ"محور المقاومة"، في مقدمتهم فصائل عراقية، وممثلون عن حزب الله اللبناني، وحركة حماس، وجماعة أنصار الله (الحوثيين)، وسط تكتم إعلامي وأمني شديد. إعادة تموضع بعد الحرب الأخيرة تأتي هذه التحركات عقب الحرب الأخيرة بين إسرائيل وفصائل المقاومة في غزة ولبنان، والتي كشفت – بحسب مصادر مطلعة – عن اختلالات واضحة في التنسيق الأمني والميداني بين أطراف المحور، إلى جانب ما وُصف بـ"ثغرات خطيرة" أدت إلى اختراقات استخباراتية في بعض الجبهات، لا سيما في العراق وسوريا. ووفقاً للمصادر، فإن قاآني ناقش مع الحلفاء في بغداد خطة إعادة هيكلة غرفة التنسيق الإقليمية، بما يضمن تعزيز التواصل العملياتي بين الفصائل، وتقليص هامش الاختراقات الأمنية، في ضوء تصاعد الهجمات الإسرائيلية والأمريكية على مواقع مرتبطة بالحرس الثوري وحلفائه في المنطقة. أجندة حساسة ومداولات مغلقة الاجتماعات، التي جرت في مواقع محصنة في بغداد، شملت قيادات من الكتائب العراقية المسلحة المرتبطة بإيران، مثل "كتائب حزب الله" و"النجباء" و"عصائب أهل الحق"، إلى جانب موفدين من حزب الله وحماس. كما جرى، بحسب المعلومات، التواصل مع الحوثيين في اليمن عبر قنوات خاصة، في ظل صعوبة مشاركة وفودهم ميدانياً. الأجندة الرئيسية شملت: تقييم الأداء الميداني خلال الحرب الأخيرة. مراجعة الحوادث الأمنية والتجسسية. توحيد الخطاب السياسي والإعلامي. بحث المرحلة المقبلة من المواجهة المفتوحة مع إسرائيل، خصوصاً على جبهات الضفة الغربية ولبنان. تعزيز حضور الحوثيين في خارطة الردع الإقليمي. رسالة إيرانية إلى الداخل والخارج تحمل زيارة قاآني، وهي الأولى من نوعها منذ نهاية التصعيد الأخير، رسالة مزدوجة: الأولى إلى الحلفاء مفادها أن إيران لا تزال ضابط الإيقاع الأساسي للمحور رغم الضغوط، والثانية إلى الخصوم، بأن تفكيك المحور ليس بالسهولة التي يُروّج لها في بعض الأوساط الغربية والإسرائيلية. وبينما يسعى الحرس الثوري لإعادة ترميم البنية الأمنية لمحور المقاومة، يرى مراقبون أن تكرار الخروقات مؤخراً – لا سيما في العراق وسوريا – قد يضع المشروع الإيراني أمام اختبار استراتيجي حاسم، في لحظة إقليمية مشبعة بالتحولات والتحديات.
قد يهمك ايضاً
طبيبة نازحة من تعز تُضرب وتُهتك أمام الكاميرات بمحافظة اب ... والقضاء يُنقذ الجناة.. إلى النائب العام!
الفريق السامعي لرئيس الوزراء: الأولوية للاقتصاد والخدمات وتخفيف معاناة المواطنين
الفريق السامعي: انتصارات إيران صفعة لأمريكا وإسرائيل ودروس لكل أحرار الأمة .. تفاصيل الفعالية))
طهران والظل النووي: لعبة الغموض المحسوب ..هل لحظة الحقيقة تقترب ؟!
ما بعد الاتفاق أخطر من فشله: من يسيطر على اليورانيوم إذا انهار النظام في إيران...الغرب في مأزق؟
ترامب يفاجئ العالم: إيران قاتلت بشجاعة ...ولن نمنعها من بيع نفطها للصين..!!
قوات الباسيج الإيرانية والاستهداف الإسرائيلي لها اليوم ...فما هي قوات "الباسيج"؟ تفاصيل اكثر))
القرآن لا يُلزم المسلمين بذبح الأنعام في عيد الأضحى.. الحكيمي يوضح..
مكتب الأشغال بتعز يوضح حيثيات إزالة مخالفة "حوش الشيباني" في شارع شرياني بمنطقة الحوبان..
عباقرة اليمن فخر الوطن ينتزع صدارة الالقاب والمراكز الاولى بالجزائر بمشاركة 690 عبقريًا وعبقرية