7/3/2025 5:48:46 AM
موقع إخباري مستقل - منوع
رئيس التحرير : ايوب التميمي
الرئيسية
عاجل
متابعات دولية
اقتصاد
سياحة
رياضة
دراسات وأبحاث
حقوق وحريات
مقالات
تكنولوجيا
هشتاج
اجراس يوتيوب
140
معلمين اليمن..إب.. ضحايا النسيان"صرخة معلم من اليمن الفئة الأكثر ضرراً وعملاً" المعلمين اليمنيين "وجوه من وراء الحرب" "معلمين اليمن..إب.. ضحايا النسيان" 5اكتوبر يوم المعلم” رمزية تبعث الألم للمعلمين في اليمن
أجراس اليمن/خاص /مستشار/عبدالغني اليوسفي قصة الإنسانية مؤثرة: النص المقدم هو قصص إخبارية مؤثرة تجسد معاناة المعلمين في اليمن، وتحديداً المعلمة" .."، في ظل الحرب والحصار. القصص تسلط الضوء على الأبعاد الإنسانية والمعيشية لتلك المعاناة، وتدعو إلى التضامن مع هؤلاء المعلمين الذين يقدمون خدمة جليلة للمجتمع في ظل ظروف بالغة الصعوبة. ويتناول النص القصصي أهم النقاط والأسباب التي أدت إلى الكارثة(الحرب والحصار-المعاناة الإنسانية- المعاناة الإنسانية-نداء للمساعدة،). يعاني قطاع التعليم في الجمهورية اليمنية بسبب الصراع والحرب الدائرة فيها منذ عام 2015م،إلى نهاية العام نهاية عام 2024م من أسوء معاملة عرفتها البشرية( المعلم بلامرتب ) ويموت بلا حقوق .!لاحد يتحدث عنهم لكن نسمع كل فترات تبادل الاتهامات بين أطراف الصراع في اليمن بشأن ضياع حقوق المعلمين ومصدر عيش أسرهم وأطفالهم في ي ربوع الوطن ، وكل طرف يلقي باللوم على الأطراف الأخرى نتابع. تقرير حقوقي صنعاء يقول : تضرر أكثر من 196 ألفاً و 197 معلماً ومعلمة في اليمن جراء انقطاع الرواتب بسبب الحرب على اليمن و التي لاكثر من 8أعوام وبحسب تقارير الأطراف المتصارعة في اليمن إشارة البيانات والتصريحات المنشورة عبر مواقع الجماعات منها موقع الجزيرة نت ؟ بأن عدد المعلمين والمعلمات في إطار حكومة التغير والبناء صنعاء( 160)الف ، لم يتسلم رواتبهم من 8اعوام ،و في مناطق سيطرة حكومة الشرعية والمعارف بها دوليا،و(37 )الف. لقد ألقت الحرب في اليمن بظلالها الطويلة على الفصول الدراسية. لقد تحولت المدارس، التي كانت تعج بأصوات الضحك والتعلم، إلى ساحات معارك وملاجئ للنازحين أو ببساطة مهجورة. لقد كان للصراع تأثير مدمر على المعلمين، الذين لا يكافحون فقط من أجل توفير احتياجات أسرهم ولكنهم يواجهون أيضًا تهديدات لحياتهم. وبحسب تقرير حديث أصدرته منظمة اليونيسف، فإن أكثر من 171 ألف معلم في اليمن لم يتلقوا رواتبهم المنتظمة منذ أربع سنوات. وهذا يعني أن المعلمين، الذين يشكلون العمود الفقري لأي مجتمع، مجبرون على اتخاذ خيارات مستحيلة: التخلي عن مهنتهم، أو المخاطرة بحياتهم من خلال الاستمرار في التدريس في ظروف خطيرة، أو اللجوء إلى تدابير يائسة للبقاء على قيد الحياة. يرسم عبد الرحمن المقطري، الأمين العام لنقابة المعلمين اليمنيين في تعز، صورة قاتمة: "أكثر من 160 ألف معلم في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون لم يتلقوا رواتبهم منذ ثماني سنوات، على الرغم من الإيرادات الكبيرة من الموانئ والاتصالات والضرائب". وتمتد عواقب هذه الأزمة إلى ما هو أبعد من الفصول الدراسية. فالملايين من الأطفال خارج المدارس، وأولئك الذين يذهبون إلى الفصول الدراسية غالباً ما يتعلمون في ظروف مكتظة وغير آمنة. ويشير البنك الدولي إلى أن أكثر من 2.4 مليون طفل يمني غير مسجلين في المدارس، في حين تحذر اليونيسف من "جيل ضائع" إذا لم يتم اتخاذ إجراءات عاجلة. وعلاوة على ذلك، أصبحت المدارس هدفاً للصراع. فقد تضررت أو دمرت مئات المدارس، وتحولت العديد منها إلى قواعد عسكرية أو ملاجئ للأسر النازحة. والواقع أن العبء النفسي الذي يتحمله الطلاب والمعلمون هائل. وبينما يحتفل العالم باليوم العالمي للمعلمين، فإن محنة المعلمين في اليمن تشكل تذكيراً صارخاً بالعواقب المدمرة للصراع المسلح. وهي دعوة إلى التحرك من جانب المجتمع الدولي لإعطاء الأولوية للتعليم في اليمن وتوفير الدعم اللازم لإعادة بناء نظام التعليم المدمر في البلاد. حياة المعلم في زمن الحرب :- "منسيون في الفصول الدراسية: المعلمون في اليمن يدفعون الثمن باهظاً" قصة(١) في فصل دراسي صغير مغبر في اليمن، وقفت فاطمة أمام سبورة، وقد اهترأت أقلام الطباشير التي كانت تستخدمها. كانت تعمل كمعلمة لأكثر من عقدين من الزمان، وكان شغفها بالتعليم متقدا رغم الظلام الذي خيم على بلدها. ومع ذلك، عندما نظرت إلى وجوه طلابها المقلوبة، لم تستطع إلا أن تشعر بإحساس عميق باليأس. كانت أعينهم، التي كانت مليئة بالأمل والفضول، الآن غائمة بالقلق وعدم اليقين. لمدة ثماني سنوات طويلة، ظلت فاطمة، مثل عدد لا يحصى من المعلمين الآخرين في جميع أنحاء اليمن، بدون راتب. المواضيع الرئيسية التي يجب مراعاتها قصة (٢) في إحدى قرى اليمن النائية، حيث تتلاشى الخطوط الفاصلة بين الرمال والطرق، يجلس المعلم (أحمد سعيد اليمني)خلف منضدة خشبية مهترئة. يمسح بيده المتصلبة على لوح قديم، عيناه تتجول في الفصل الصغير المزدحم. أحمد معلم، لكنه لم يتلقَ راتباً منذ سنوات. الحرب قد سرقت منه أكثر من مجرد راتب؛ فقد سرقت منه أمله في مستقبل أفضل لأطفاله ولبلاده. قصة(٣) في غرفة مظلمة، يضيء شمعة صغيرة وجهاً شاحبًا. آروى ، معلمة متمرسة، تقلب صفحات كتاب مدرسي مهترئ. خارج نافذتها، يصدح صوت القصف، تذكير يومي بالواقع المرير الذي يعيشه اليمن. منذ سنوات، لم تتلقَّ فاطمة راتبها، ومع ذلك، تستمر في التدريس، آملة أن تكون شمعتها الصغيرة منارة أمل في ظلام اليأس. قصة(4) كانت المعلمة حنان ، المعلمة المخضرمة في اليمن، تقف أمام السبورة، وكان صوتها بالكاد مسموعًا وسط هدير القصف البعيد. كانت ذات يوم بمثابة منارة أمل لطلابها، لكنها وجدت نفسها الآن في فصل دراسي بلا جدران، ولم تكن عيون طلابها مليئة بالفضول، بل بالخوف وعدم اليقين. لمدة ثماني سنوات طويلة، ظلت، مثل عدد لا يحصى من المعلمين الآخرين في جميع أنحاء اليمن، بدون راتب. وقصتها هي نموذج مصغر للأزمة التي يواجهها نظام التعليم في اليمن. حياة المعلم في زمن الحرب :- قصة(5) كانت عائشة، المعلمة المتفانية في تعز، تحلم بإلهام العقول الشابة. واليوم، تكافح لإطعام أطفالها. فقد تركتها ثماني سنوات من الحرب بلا راتب، ومدرستها في حالة خراب، ومستقبل طلابها غير مؤكد. وقصة عائشة ليست فريدة من نوعها. ففي جميع أنحاء اليمن، يواجه الآلاف من المعلمين مثلها أزمة لا تدمر نظام التعليم فحسب، بل تدمر أيضًا آمال وأحلام جيل بأكمله. من أنقاض المدارس التي تعرضت للقصف إلى الفصول الدراسية المكتظة، لا يمكن إنكار تأثير الصراع على التعليم. ملايين الأطفال خارج المدرسة، وأولئك الذين يذهبون إلى الفصول الدراسية غالبا ما يواجهون نقصا حادا في المعلمين والموارد. إن عواقب هذه الأزمة بعيدة المدى، ولها آثار طويلة الأجل على التنمية الاقتصادية والاجتماعية في اليمن. لقد قدم المجتمع الدولي بعض المساعدات، ولكن حجم الأزمة يتطلب استجابة أكثر قوة. لقد حان الوقت لقادة العالم لإعطاء الأولوية للتعليم في اليمن وتوفير الدعم اللازم لإعادة بناء المدارس، وتدريب المعلمين، وضمان حصول كل طفل على فرصة التعلم. خلاصة: النص يقدم شهادة مؤثرة على المعاناة التي يعيشها المعلم اليمني، ويدعو إلى التضامن معهم وتقديم الدعم اللازم لهم. هذه القصة ليست مجرد قصة فردية، بل هي قصة تعكس معاناة جيل كامل من المعلمين الذين ضحوا بحياتهم من أجل تعليم الأجيال القادمة توصيات على المستوى المحلي: دفع الرواتب المتأخرة للمعلمين: يجب على جميع الأطراف المتصارعة في اليمن دفع الرواتب المتأخرة للمعلمين بشكل عاجل. إعادة تأهيل المدارس المتضررة: يجب توفير الموارد اللازمة لإعادة تأهيل المدارس المتضررة وتوفير بيئة تعليمية آمنة. توفير المناهج الدراسية المناسبة: يجب تطوير مناهج دراسية تتناسب مع الظروف التي يمر بها اليمن وتساهم في بناء مجتمع سلمي ومتسامح. تدريب المعلمين: يجب توفير برامج تدريبية للمعلمين لمساعدتهم على التعامل مع التحديات التي يواجهونها. على المستوى الإقليمي والدولي: زيادة المساعدات الإنسانية: يجب زيادة المساعدات الإنسانية المقدمة إلى اليمن لتلبية الاحتياجات الأساسية للمواطنين، بما في ذلك التعليم. دعم جهود إعادة الإعمار: يجب دعم جهود إعادة إعمار البنية التحتية التعليمية في اليمن. الضغط على الأطراف المتصارعة: يجب الضغط على الأطراف المتصارعة في اليمن للوصول إلى حل سياسي يضمن سلامة المدنيين وحماية حق الأطفال في التعليم. إنشاء صندوق خاص للتعليم في اليمن: يمكن إنشاء صندوق خاص لتقديم الدعم المالي المستدام لقطاع التعليم في اليمن. خاتمة: أزمة التعليم في اليمن هي نتيجة مباشرة للصراع الدائر. إن إنهاء هذا الصراع هو الحل الوحيد لمعالجة هذه الأزمة بشكل جذري. ومع ذلك، يجب اتخاذ إجراءات عاجلة لتخفيف معاناة الطلاب والمعلمين في الوقت الحالي. يجب على المجتمع الدولي أن يتحمل مسؤوليته تجاه جيل كامل من الأطفال اليمنيين الذين يواجهون مستقبلاً مجهولاً. وتعد معاناة المعلمين في اليمن هي جزء من معاناة الشعب اليمني بأكمله. يجب على المجتمع الدولي والمؤسسات الخيرية والمنظمات غير الحكومية والقطاع الخاص والحكومات العربية والإسلامية والمجتمع المحلي في اليمن التكاتف والعمل معًا للحد من هذه المعاناة وتوفير حياة كريمة للمعلمين وأسرهم. المعلمين والمعلمات والموظفين في ديوان وزارة التربية والجامعات يناشدونكم أيها المانحون الكرام أن تمدوا يد العون لهم. فأنتم تستطيعون أن تستعيدوا ابتساماتهم، وأن تعيدوا إليهم الأمل في مستقبل أفضل. دعونا معاً نبني جيلاً جديداً من القادة والمبدعين، جيلاً يساهم في بناء اليمن الجديد." النداء للمانحين: "نناشدكم أيها المانحون الكرام أن تمدوا يد العون للمعلمين والمعلمات والموظفين الاداريين في وزارة التربية والتعليم . فأنتم تستطيعون أن تستعيدوا ابتساماتهم، وأن تعيدوا إليهم الأمل في مستقبل أفضل. دعونا معاً نبني جيلاً جديداً من القادة والمبدعين، جيلاً يساهم في بناء اليمن الجديد." في محافظات إب مديريات منسية #وفيات المعلمين خلال فترة الصراع *بمديرية السياني( 83) معلم 3نساء ##وفيات المعلمين خلال فترات الصراع *مديرية ذي السفال( ١٣٠) معلم منها٥ نساء نموذج من ذي السفال مدرسة الشهيد محمد محمود الزبيري عزلة ريده وريد مديرية ذي السفال توفى ٥ معلمين خلال سنوات الحرب. علي محسن احمد الصلاحي محمد عبده اسعد الكامل عبده قايدمحمد علي الحميري امين عبده ناجي الصلاحي صادق قايدعلي احمد محمد قايد قاسم سنان #مدير الاحصائيات د محمد حمود سالم معدل وفيات المعلمين ٤ في كل شهر ٤٨في العام ×٨سنوات=
قد يهمك ايضاً
القاضي أحمد الخبي: "أصوات الحق تُغتال.. وفتنة ريمة كشفت العفن المتراكم"
الفريق السامعي يوجه الداخلية للقبض على قتلة الشيخ صالح حنتوس وإحالتهم للقضاء
بين الجعدبي والصبري ...هل تحاول "قناة المسيرة" تبرئة السعودية من الأزمة الاقتصادية؟
صفقة إنها الحرب على غزة: إسرائيل تقترب من مكافآت تاريخية..السعودية وعُمان على خط التطبيع مع تل أبيب!؟
طهران والظل النووي: لعبة الغموض المحسوب ..هل لحظة الحقيقة تقترب ؟!
ما بعد الاتفاق أخطر من فشله: من يسيطر على اليورانيوم إذا انهار النظام في إيران...الغرب في مأزق؟
قوات الباسيج الإيرانية والاستهداف الإسرائيلي لها اليوم ...فما هي قوات "الباسيج"؟ تفاصيل اكثر))
القرآن لا يُلزم المسلمين بذبح الأنعام في عيد الأضحى.. الحكيمي يوضح..
طبيبة نازحة من تعز تُضرب وتُهتك أمام الكاميرات بمحافظة اب ... والقضاء يُنقذ الجناة.. إلى النائب العام!
مكتب الأشغال بتعز يوضح حيثيات إزالة مخالفة "حوش الشيباني" في شارع شرياني بمنطقة الحوبان..